محمد مبديع يطلق حملته الانتخابية بالبندير في الأحياء الشعبية بالفقيه بن صالح

انطلقت الحملة الانتخابية لاستحقاقات 07 أكتوبر المقبل لوزير الوظيفة العمومية محمد مبديع وكيل لائحة حزب السنبلة بمدينة الفقيه بن صالح، صباح السبت الماضي، ساخنة ” بالبندير” الذي كان الأداة الفعلية لإثارة انتباه عموم الناخبين الذين تباينت تعليقاتهم حول الطريقة ” الشعبية” التي لجأ إليها الوزير الذي كان يقود حملته وسط الأحياء الشعبية التي ترجح كفته في كل الاستحقاقات التي يخوضها بالمدينة.
وأعطى محمد مبديع بداية انطلاق حملته حي احفير الشعبي الذي يعتبر خزانا مهما للأصوات الانتخابية محفوفا ببركة “البنديروالطر” الذي يعتبر سلاحا فعالا لكسب مزيد من الأصوات التي يطربها سماع صوت البندير الذي يأسر عقول العديد من سكان الأحياء الشعبية التي استقبلته بحفاوة وشاركته فرجته على إيقاعات شعبية تطرب جماعته التي التفت حوله وشاركته مسيرته التي جابت العديد من شوارع المدينة.
وكعادته، يتواصل محمد مبديع مع ساكنة الأحياء الشعبية بقفشاته ونكاته التي يعتبرها وسيلة لاستدرار عطف الناخبين، ملفوفة ببساطة زائدة عن الحد وتواضع يعيده إلى زمنه الأول الذي جاء فيه إلى مدينة الفقيه موظفا عاديا لا يملك من ” وسخ الدنيا” إلى النزر اليسير.
وإمعانا في “التواضع” الذي يزيد من محبة سكان الأحياء الشعبية، ارتدى الوزير زيا قربه إلى مظهر المواطن العادي” الشعبي” واضعا على رأسه قبعة لتكريس صورة المواطن الذي يسكن الأحياء الشعبية ويمشي في الأسواق للاستماع إلى هموم الساكنة التي تعيش أوضاعا اجتماعية صعبة.
ولم ينس مبديع تأثيث مشهده ” الشعبي” باستقدام نساء بارعات في ضرب ” البندير” الذي يحرك” سواكن” الرجال والنساء لأنه وسيلة فعالة لاستقطاب اهتمام المواطنين الذين يسارعون إلى الالتحاق بجوقته التي بادرت إلى توزيع مناشير حزب السنبلة التي تضم مشروعه الانتخابي والآمال المجهضة التي يروم مبديع تحقيقها بعد أن قضىت آخر إنجازات حكومته على طموح الشباب الراغبين في الالتحاق بالوظيفة العمومية لاعتبار ” الكونترا”
الحل الأنسب لتحسين مردودية الموظفين وتقليص نسبة العجز التي شهدت تراجعا بعد إثقال كاهل المواطن المغربي بالعديد من الإجراءات التي عمقت بؤس الطبقات المتوسطة التي تئن في صمت رهيب.
وبموازاة مع الحملة الانتخابية التي انطلقت ” ساخنة” بالفقيه بالفقيه بن صالح، تشهد المدينة معركة حامية الوطيس في عالم الفايسبوك الأزرق بين كتائب إلكترونية مسخرة للحديث عن إنجازات وكلاء اللوائح وعن البرامج الانتخابية للأحزاب المتنافسة من أجل نيل أحد المقاعد بدائرة الفقيه بن صالح التي تشهد تنافسا قويا وصل إلى حد المواجهات المباشرة في أحد مقاهي المدينة، سيما أن الأحزاب التي تخوض غمار الاستحقاقات القادمة تجندت لنيل مقعدها في الحكومة المقبلة بتسخيرها كافة الإمكانية أملا في توجيه الضربة القاضية إلى خصومها السياسيين الذين تعودوا على الفوز دون بذل أي مجهود
انطلقت الحملة الانتخابية لاستحقاقات 07 أكتوبر المقبل لوزير الوظيفة العمومية محمد مبديع وكيل لائحة حزب السنبلة بمدينة الفقيه بن صالح، صباح السبت الماضي، ساخنة ” بالبندير” الذي كان الأداة الفعلية لإثارة انتباه عموم الناخبين الذين تباينت تعليقاتهم حول الطريقة ” الشعبية” التي لجأ إليها الوزير الذي كان يقود حملته وسط الأحياء الشعبية التي ترجح كفته في كل الاستحقاقات التي يخوضها بالمدينة.
وأعطى محمد مبديع بداية انطلاق حملته حي احفير الشعبي الذي يعتبر خزانا مهما للأصوات الانتخابية محفوفا ببركة “البنديروالطر” الذي يعتبر سلاحا فعالا لكسب مزيد من الأصوات التي يطربها سماع صوت البندير الذي يأسر عقول العديد من سكان الأحياء الشعبية التي استقبلته بحفاوة وشاركته فرجته على إيقاعات شعبية تطرب جماعته التي التفت حوله وشاركته مسيرته التي جابت العديد من شوارع المدينة.
وكعادته، يتواصل محمد مبديع مع ساكنة الأحياء الشعبية بقفشاته ونكاته التي يعتبرها وسيلة لاستدرار عطف الناخبين، ملفوفة ببساطة زائدة عن الحد وتواضع يعيده إلى زمنه الأول الذي جاء فيه إلى مدينة الفقيه موظفا عاديا لا يملك من ” وسخ الدنيا” إلى النزر اليسير.
وإمعانا في “التواضع” الذي يزيد من محبة سكان الأحياء الشعبية، ارتدى الوزير زيا قربه إلى مظهر المواطن العادي” الشعبي” واضعا على رأسه قبعة لتكريس صورة المواطن الذي يسكن الأحياء الشعبية ويمشي في الأسواق للاستماع إلى هموم الساكنة التي تعيش أوضاعا اجتماعية صعبة.
ولم ينس مبديع تأثيث مشهده ” الشعبي” باستقدام نساء بارعات في ضرب ” البندير” الذي يحرك” سواكن” الرجال والنساء لأنه وسيلة فعالة لاستقطاب اهتمام المواطنين الذين يسارعون إلى الالتحاق بجوقته التي بادرت إلى توزيع مناشير حزب السنبلة التي تضم مشروعه الانتخابي والآمال المجهضة التي يروم مبديع تحقيقها بعد أن قضىت آخر إنجازات حكومته على طموح الشباب الراغبين في الالتحاق بالوظيفة العمومية لاعتبار ” الكونترا”
الحل الأنسب لتحسين مردودية الموظفين وتقليص نسبة العجز التي شهدت تراجعا بعد إثقال كاهل المواطن المغربي بالعديد من الإجراءات التي عمقت بؤس الطبقات المتوسطة التي تئن في صمت رهيب.
وبموازاة مع الحملة الانتخابية التي انطلقت ” ساخنة” بالفقيه بالفقيه بن صالح، تشهد المدينة معركة حامية الوطيس في عالم الفايسبوك الأزرق بين كتائب إلكترونية مسخرة للحديث عن إنجازات وكلاء اللوائح وعن البرامج الانتخابية للأحزاب المتنافسة من أجل نيل أحد المقاعد بدائرة الفقيه بن صالح التي تشهد تنافسا قويا وصل إلى حد المواجهات المباشرة في أحد مقاهي المدينة، سيما أن الأحزاب التي تخوض غمار الاستحقاقات القادمة تجندت لنيل مقعدها في الحكومة المقبلة بتسخيرها كافة الإمكانية أملا في توجيه الضربة القاضية إلى خصومها السياسيين الذين تعودوا على الفوز دون بذل أي مجهود.